الخميس، 20 سبتمبر 2012

أحمد مراد

 

 

 

 

أحمد مراد 

كاتب ومصور ومصمم جرافيك، من مواليد القاهرة عام 1978، درس في معهد السينما، وحصل على عدة جوائز في التصوير السينمائي من مهرجانات أوروبية مرموقة للأفلام القصيرة. وكان مراد من أحد المصورين الشخصيين للرئيس السابق حسنى مبارك [1]  في نوفمبر 2007 أصدر أحمد مراد رواية "فيرتيجو" التي نالت استحسان النقاد والمعلقين، ونفدت منها ست طبعات حتى وقت صدور تراب الماس و تم تحويلها إلى مسلسل تليفزيوني عرض في رمضان 2012

الأحد، 16 سبتمبر 2012

who is prophet Muḥammad "peace be upon him"?



Muḥammad ibn ʿAbd Allāh ibn ʿAbd al-Muṭṭalib ibn Hāshim (Arabic: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ‎) was a leader[2] from Mecca who unified Arabia into a single religious polity under Islam. He is believed by Muslims and Bahá'ís to be a messenger and prophet of God, and by most Muslims as the last prophet sent by God for mankind.[3][n 1] Muhammad is generally considered to be the founder of Islam, although this is a view not shared by Muslims.[4] Muslims consider him to be the restorer of an uncorrupted original monotheistic faith of Adam, Noah, Abraham, Moses, Jesus and other prophets.[5][6][7][8]
Born in about 570 CE in the Arabian city of Mecca,[9][10] he was orphaned at an early age and brought up under the care of his uncle Abu Talib. He later worked mostly as a merchant, as well as a shepherd, and was first married by age 25.[11] Being in the habit of periodically retreating to a cave in the surrounding mountains for several nights of seclusion and prayer, he later reported that it was there, at age 40,[9][12] that he received his first revelation from God. Three years after this event Muhammad started preaching these revelations publicly, proclaiming that "God is One", that complete "surrender" to Him (lit. islām) is the only way (dīn)[n 2] acceptable to God, and that he himself was a prophet and messenger of God, in the same vein as other Islamic prophets.[13][14][15]
Muhammad gained few followers early on, and was met with hostility from some Meccan tribes; he and his followers were treated harshly. To escape persecution, Muhammad sent some of his followers to Abyssinia before he and his followers in Mecca migrated to Medina (then known as Yathrib) in the year 622. This event, the Hijra, marks the beginning of the Islamic calendar, which is also known as the Hijri Calendar. In Medina, Muhammad united the tribes under the Constitution of Medina. After eight years of fighting with the Meccan tribes, his followers, who by then had grown to 10,000, conquered Mecca. Muhammad destroyed the pagan idols in Mecca[16] and then sent his followers out to destroy all of the remaining pagan temples throughout Eastern Arabia.[17][18] In 632, a few months after returning to Medina from The Farewell Pilgrimage, Muhammad fell ill and died. By the time of his death, most of the Arabian Peninsula had converted to Islam, and he had united Arabia into a single Muslim religious polity.[19][20]
The revelations (or Ayah, lit. "Signs [of God]")—which Muhammad reported receiving until his death—form the verses of the Quran, regarded by Muslims as the “Word of God” and around which the religion is based. Besides the Quran, Muhammad’s life (sira) and traditions (sunnah) are also upheld by Muslims as the Sources of sharia law. They discuss Muhammad and other prophets of Islam with reverence, adding the phrase peace be upon him whenever their names are mentioned.[21] While conceptions of Muhammad in medieval Christendom and premodern times were largely negative, appraisals in modern history have been far less so.[15][22]

الخميس، 13 سبتمبر 2012

ستة أسباب تدفعك لإحترام كريستيانو رونالدو


 





1- رونالدو لايشرب الكحول أبداً وذلك من منطلق أنها تقضي على الإنسان وأخذ هذه العبرة من الذي حدث لوالده الذي توفى بسبب إفراطه بالشرب.


2- لا يملك رونالدو أي نوع من أنواع الوشم على جسده حيث أنه لا يقتنع بها أبداً وهي الموضة الدارجة بين اللاعبين في السنوات الأخيرة.

3- رونالدو جاء من عائلة فقيرة جداً في البرتغال وعاش الحرمان.

4- لعب نهائي اليورو في سن 19 عاماً ولعب نصف نهائي المونديال في سن 21 عاماً.

5- رونالدو تبرع لمدارس في فلسطين وقام أيضاً بالتبرع بثلاثة ملايين يورو لضحايا المجاعة في إفريقيا.

6- يُحترم أيضاً لأنه حقق حلم والده منذ طفولة كريستيانو بالفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم وهذا ما تحقق في عام 2008.

بعد كل النقاط السابقة يصفه الناس بالمتعجرف والمغرور والباقي عندكم..!!!!

عايزين اكبر عدد لايكات وشيرررررررررررر للدوووون .!!

الأربعاء، 12 سبتمبر 2012

كان اغبى طالب في الفيزياء :-


 حصلت هذه القصة في جامعة كوبنهاجن بالدنمارك ، وفي امتحان الفيزياء كان احد الاسئلة كالتالي كيف تحدد ارتفاع ناطحة السحاب باستخدام البارومتر ؟ (البارومتر جهاز قياس الضغط الجوي) .

والاجابة الصحيحة كانت بديهية وهي قياس الفرق بين الضغط الجوي على الارض واعلى ناطحة السحاب ، كانت اجابة احد الطلبة مستفزة لاستاذ الفيزياء لدرجة انه اعطاه صفرا دون اتمام اصلاح بقية الاجوبة وأوصى برسوبه لعدم قدرته المطلقة على النجاح ، وكانت اجابة الطالب كالتالي : " اربط البارومتر بحبل طويل وأدليه من اعلى ناطحة السحاب حتى يمس الارض ثم اقيس طول الخيط " . قدم الطالب تظلما لادارة الجامعة مؤكدا ان اجابته صحيحة مائة في المائة وحسب قانون الجامعة عين خبير للبت في القضية ، وأفاد تقرير الخبير ان اجابة الطالب صحيحة لكنها لا تدل على معرفته بمادة الفيزياء وقرر اعطاء الطالب فرصة اخرى واعادة الامتحان شفهيا وطرح عليه الخبير نفس السؤال ، فكر الطالب قليلا ثم قال : لدي اجابات كثيرة لقياس ارتفاع الناطحة ولا ادري ايها اختار ، فقال له الخبير : هات كل ما عندك فأجاب الطالب : يمكن القاء البارومتر من اعلى الناطحة ويقاس الوقت الذي يستغرقه حتى يصل الى الارض وبالتالي يمكن معرفة ارتفاع الناطحة اذا كانت الشمس مشرقة ، او يمكن قياس طول ظل البارومتر وطول ظل الناطحة فنعرف طول الناطحة من قانون التناسب بين الطولين وبين الظلين واذا اردنا اسرع الحلول فان افضل طريقة هي ان نقدم البارومتر هدية لحارس الناطحة على ان يعلمنا بطولها اما اذا اردنا تعقيد الامور فسنسحب ارتفاع الناطحة بواسطة الفرق بين الضغط الجوي على سطح الارض واعلى الناطحة باستخدام البارومتر كان الخبير ينتظر الاجابة الاخيرة التي تدل على فهم الطالب لمادة الفيزياء ، بينما الطالب يعتبرها الاجابة الاسوأ نظرا لصعوبتها وتعقيدها ، بقي ان تعرف ان اسم الطالب هو " نيلز بور " .

وهو لم ينجح فقط في مادة الفيزياء بل حاز جائزة نوبل للفيزياء ..

فان اخبرك يوما احدهم بانك غبي وانت ترى في نفسك غير ذلك فلا تصدقه بل كن واثقا بذاتك .

فمن يدري فلربما حزت يوما على جائزة نوبل مثل نيلز الذي لم تهتز ثقته بنفسه ابدا !


الثلاثاء، 11 سبتمبر 2012

لاتشاركوا في حملات: تعالوا نشتم رسولنا!


الخلاصة لمن لا يريد القراءة الطويلة:
نغضب لرسولنا نعم .. نساهم في ترويج المحتوى ليراه مئات الملايين لا!
من وقت لآخر تحدث زوبعة بسبب قيام مجموعة من غير المسلمين بعمل فيلم أو كتاب أو مقالة تسيء للرسول صلى الله عليه وسلم أو للإسلام فينتفض العالم الإسلامي ويتحمس ملايين المسلمين للتعبير عن عواطفهم الجياشة الرافضة لمثل هذه التصرفات. فيحدث ما يحلم به المؤلف أو المخرج لهذا العمل وهو حصوله على أفضل حملة تسويقية مجانية لأعماله التي ربما لم يكن ليشاهدها سوى بضعة مئات في حالة عدم حدوث هذه الحملات.
أتذكر أنه في الأسابيع الأولى لدخولي شبكة الإنترنت منذ أكثر من 14 عاما حدثت حملة شديدة لإغلاق أحد الصفحات المستضافة على موقع شركة Geocities.com والذي كان يسخر من القرآن الكريم ووقتها قلت أنني لو كنت صاحب هذه المدونة سأجد أن أفضل طريقة لتسويقها هو أن أدعي أنني مسلم غيور على ديني غاضب لهذه المهزلة وأنشر الصفحة بين المسلمين، فيقرؤها عشرون ينشرونها لمائتين فتذهب لألفين ثم عشرات الآلاف وينتهي الأمر بالملايين.
وهذا ما حدث بالفعل، فمديري الحملات التسويقية لهذا الموقع كانوا من المسلمين الغاضبين ولما استجابت شركة Geocities.com للضغط آنذاك وأغلقت الموقع كل ما فعله ذلك الشخص ببساطة هو أنه في دقائق قليلة أنشأ صفحة أخرى في نفس الشركة ونشره بنفس الأسلوب! ووقتها كتبت مقالا أسميته: "لا تشاركوا في حملات: تعالوا نشتم رسولنا!!" مقصده أن الجميع يساهم وبدون قصد في نشر هذا المحتوى محققا هدف صاحبه الأسمى.
ومن هذه الأمثلة مؤخرا هو ما حدث في الدانمارك منذ عدة سنوات، حيث قامت جريدة صغيرة ومغمورة توزيعها لا يتعدى عدة آلاف بعمل كاريكاتير مسيء للنبي صلى الله عليه وسلم وانتهى الأمر بسبب تصعيد المسلمين أنفسهم للقضية إلى أن الكاريكاتير الذي لم يكن ليعير انتباه أجد رآه مئات الملايين من مختلف دول العالم. وليس ذلك فحسب فردود الأفعال على القضية أدت أيضا إلى انتشار رغبة الآلاف في سب الرسول صلى الله عليه وسلم كنوع من أنواع التحدي والدفاع عن ما يرونه هم حقا لا يمكن منازعتهم فيه خاصة وهذا هو الأهم فلا وجود لقوانين في كثير من الدول تعاقب على ذلك فانتشرت بعض الكاريكاتيرات المثيلة في المزيد من المنشورات الغربية خاصة في أوروبا بل وأعادت بعض وسائل الإعلام الأكثر انتشارا نشر الكاريكاتير تضامنا مع ما يرونه حرية للتعبير عن الرأي بل وقامت مجموعات على الإنترنت بإنشاء صفحة نظمت يوما أسمته: "تعالوا نرسم محمّدا!".
الغضب محمود بالتأكيد، فالنبي صلى الله عليه وسلم لنا كمسلمين هو القدوة الحسنة ورسول الله في أرضه، وإهانته لا يمكن أن يقبل بها مسلم مكتمل الإسلام خاصة حينما تكون في تلك الصورة الحقيرة والمقززة، ولكن وبمنطق الذي يفكر في جدوى وهدف ما يقوم به من ردود أفعال فإن كل هذا لا يتعارض مع حقيقة أن فكرة ملاحقة أصحاب هذه الأعمال وعمل حملات عليهم أكثر ضررا لأنها ببساطة تحقق هدفهم الأسمى وهو انتشار أعمالهم وهم في دول لا تعاقب أساسا على مثل هذا الفعل وحتى إن عاقبت لم يكن هذا إلا دفعا للمزيد من الأشخاص بالتعاطف معهم ونشر المزيد من هذه المواد، خاصة وأننا نعيش في عصر الإنترنت الذي كلما زادت رغبة الدول والمواطنين في محاربة أي محتوى ومنعه فلن يؤدي ذلك إلا لانتشاره كالفايروس عبر شبكات الإنترنت ليراه أضعاف أضعاف من كانوا قد يقرأونه من ذي قبل.
ما أنصح به في هذه القضايا هو:
١) التجاهل التام وعدم إعطاء الأمر أهمية لأن ذلك لا يساعد إلى على انتشار هذه المواد. وإن كانت هناك جمعيات حقوقية متخصصة في تلك الدول الأوروبية فلتبحث عن وسائل قانونية بحسب قوانين الدولة التي خرج منها هذا المحتوى.
٢) الاجتهاد في تصحيح صورة الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم والمسلمين بمحتوى يقدم الصورة على حقيقتها للمشاهد المنصف.
٣) الانشغال وهذا هو الأم بما يحقق حضارة الأمة المصرية والعربية والإسلامية عبر تقديم نموذج متسامح ومتقدم وفريد وقادر على التقدم والنمو فهذا سيكون أبلغ رد على مثل تلك الحملات التي لن تجد وقتها من يستمع لها.
البيانات سهلة، والتصريحات المعارضة والمنددة محمودة، والتصعيد السياسي كما حدث في أزمة الدانمارك قد يُتفهّم، ولكن هل يحقق ذلك كله الغرض الذي نصبو إليه؟ هل يمنع انتشار تلك المواد؟ أم أن الأمر بحسن نية وبغيرة محمودة يجعل من الكثير من تلك التصرفات أداة تسويقية في يد الكثيرين ممن ينتجون ويخرجون ويكتبون هذه السخافات.
صلوا على النبي صلى الله عليه وسلم.